Not known Facts About حرب اكتوبر استمرت كام يوم

Not known Facts About حرب اكتوبر استمرت كام يوم

Blog Article

على أن بعض الوزراء أعربوا عن معارضتهم للتدخل العسكرى. وبعضهم لم يرفض التدخل العسكرى كمبدا، ولكنهم كانوا يرون أن الشروط المناسبة لعمل عسكرى ناجح لم تتوفر بعد. والبعض الثالث كانوا يرون ضرورة ادخال تعديل وزارى يؤدى إلى تشكيل وزارة قومية، وتعيين وزير دفاع جديد كانوا يرشحون له موشى ديان، وذلك قبل التدخل العسكرى. بينا كان البعض الآخر يشك في إحراز النصر، وقلة منهم كانت تتوقع الأسوا، والبعض يشك في قدرة الجيش.

ولخصت المذكرة النهج المقترح قائلة إن "العامل الحاسم في تحديد مستقبل مصالحنا الاقتصادية لا يتعلق بقدر كبير بما إذا كانت مشكلة العرب وإسرائيل سوف تواصل إثارة الاضطراب في المنطقة، بل بالدور الذي سوف تواصل بريطانيا أداءه.

التعليق على الصورة، باراك جمع أغراضه وعاد إلى تل أبيب بمجرد سماع الأخبار

He then reviewed the prospective buyers for a peace settlement, which he termed "very promising", and had conciliatory text for Israel, Egypt and perhaps the USSR. Kissinger concluded his remarks by spelling out the ideas of a new U.S. plan toward the Arab–Israeli conflict indicating:[443]

وكان غضب الحلفاء في اجتماع الناتو اللاحق منصبا على السفير الأمريكي آنذاك دونالد رامسفيلد، الذي أصبح وزيرا للدفاع فيما بعد، وتظهر الوثائق الأمريكية أنه كان متعاطفا للغاية مع شكاواهم.

كانت بريطانيا، وعدد من الدول الغربية، تفرض في ذلك الوقت حظرا على شراء البترول من الاتحاد السوفيتي رغم أنه الأرخص.

وبعد مناقشات على مختلف المستويات، قررت بريطانيا أن تتبع سياسة "التراجع عن الواجهة وتقليص حرب اكتوبر 1973 للصف الثالث الاعدادى الدور".

وكتب هيث في تلك المذكرة يقول: "علينا أن نواجه حقيقة أن العمل الأمريكي تسبب في ضرر جسيم، كما أعتقد، في هذا البلد وفي جميع أنحاء العالم".

over the last 7 days in the war, Egyptian frogmen performed three or 4 raids on Eilat. The assaults brought on insignificant injury, but created some alarm.[369]

في فجر ذلك اليوم، ايقظ السفير السوفييتى عبد الناصر من نومه، وبلغه رسالة من موسكو. اكد عبد الناصر لزائره انه لن يضرب اولا، ولكنه في خطاب ألقاه في وقت متأخر من اليوم نفسه أعلن انه مستعد للحرب وانه واثق من قدرته على تدمير إسرائيل.

واستولت إسرائيل في ذلك اليوم على شبه جزيرة سيناء المترامية الأطراف واحتلت هضبة الجولان كما انتزعت الضفة الغربية من الأردنيين وبعدها كان من الواضح أن كلا من المصريين والسوريين مصممون على استرجاع ما ضاع في تلك السنة.

[275] The southern battalion wrecked an identical selection, but struggling with four Syrian tank battalions from two divisions had a dozen of its have tanks knocked out.[276] At bunker complex 111, opposite Kudne in Syria, the defending firm beat off "decided" and "bravely" pressed attacks by the Syrian 9th Infantry Division; by nightfall it had been lessened to 3 tanks, with only sixty-nine anti-tank rounds amongst them.[277] additional effective resistance with the southern battalion was contingent on reinforcements.[276]

The commander of 53rd TB, Lieutenant-Colonel Oded Eres, sent the two arriving firms of 82nd TB to his ideal flank and centre.[294] No further more reinforcement materialising, he urgently ordered the southern enterprise to your north again; it was ambushed on how. His left flank at Kudne remained unreinforced, Even though the defending corporation experienced elevated the quantity of operational tanks to 8.

portions of the 75th Mechanised Infantry Battalion had been concentrated at Hushniya, but they didn't include its two organic tank firms; they were M-113 models. missing modern antitank weapons, Israeli infantry was ineffective at stopping Syrian armor.

Report this page